Getting My أصعب شخصيات الرجال To Work
Getting My أصعب شخصيات الرجال To Work
Blog Article
لا يقبل بالأعذار ولا بالتفاوض ولا بأنصاف الحلول وهو رئيس مزعج للغاية في العمل حيث يخشاه جميع المرؤوسين ويشعرون برغبة في تجنّب لقاءه وتعليقاته ويخشون غضبه.
فمثلاً، تحدّثي معه في وقت هدوئه عن أيّة أفعال تعكر صفوه؛ حتى يكون قد أخذ القسط الكافي من الراحة وبعيداً عن ضغوط عمله.
قد يتظاهر الأناني بأنّهُ مشغول عنك، وأنت تنتظره، فلا تعتبر هذهِ مشكلة شخصيّة، ولا تعتبرها جرحًا لكرامتك، عاونه على أن ينتبه لوجودك ثُمّ تحدث إليهِ.
فيما يلي نتعرف معاً على خمسة شخصيات رجالية يؤكد علماء النفس أنها من أصعب الشخصيات التي يمكنكِ أن تقابليها في حياتكِ وما الذي عليكِ فعله إذا جمعتكِ الظروف بشخص يمكن تصنيفه ضمن هؤلاء الخمسة ولتضعي في إعتباركِ منذ الآن أنه ليس كل شخص يصعب التعامل معه هو بالضرورة شخص سيء.
النقاش مع الزوج حول ذكرياته عندما كان صغيرًا وسؤاله عما الأفعاب التي كان مخطئًا فيها والأفعال التي كان مصيبًا فيها.
تجربة ركوب الخيل إذا كان لدى الزوج والزوجة اللياقة اللازمة لتجربة هذا الأمر.
مساعدته على التفكير بطريقة منطقية: يمكن تقديم اقتراحات تساعده على تحليل الأمور بشكل منطقي بدلاً من الانغماس في القلق الزائد.
يظهر على الكثير من النسوة الاهتمام بشخصيات أزواجهن حيث يدرسنها ويتفحصنها بصورة دقيقة ويرجع هذا إلى أن معرفة شخصيات أزواجهن تساعدهن على:
علاقات زوجية إستراتيجيات فعالة للتعامل مع الزوج المتسلط علاقات زوجية
استخدام كلمات مشجعة عند تصحيح أخطائه يجعله أكثر تقبلًا للنقد.
وفي نهاية الكتاب سنضع عنوانًا لما يجب عليك عمله، عندما تعجز عن احتمال ذلك، وربما تكون قد عرفت نفسك من خلال وصفات ذوي المشاكل من الناس.
تقول استشاري الإمارات العلاقات الأسرية نجوى سالم لـ«سيدتي»: الزوج المتسلط هو شخصية يريد فرض سيطرته على كلّ مَن حوله؛ بحيث يكون هو الوحيد الذي يعرف كل شيء، ورأيه هو الوحيد الصائب دائماً. كما تتضح هيمنته دائماً على شريكة حياته وعلى قراراتها، ويقلل من قيمة آرائها وإنجازاتها، ويريد فرض رأيه وحده من دون مناقشة زوجته، أو حتى معرفة رأيها والاتفاق معها للوصول لقرار مشترك يرضيهما.
تحديد أفضل الطرق التي يمكن لهن أن يتعاملن مع أزواجهن بها للفوز بقلب الزوج في النهاية.
وعندما نور يصعب مراس الناس، يغدو الاستماع من أجل إدارك مشاعرهم وأفكارهم هدفّا مفيدًا، إنّ الاستراتيجيّة السهلة والفعّالة لتحقيق هذا الهدف تتطلب منك أن تستمع بنشاطٍ لا بخنوع، وإذا جعلت عادتك للاستماع حسب النمط الذي يهدف إلى وصفهِ، فأنت بذلك تمنع بعض الناس من التحوّل إلى أناس غير مرغوب فيهم وهي غاية نبيلة بالتأكيد.